احتفلت مدرسة فاطمة بنت قيس باليوم العالمي للمياه في 22مارس 2011م تحت شعاروعنوان السنة العالمية للكيمياء. وبهذه المناسبة أقامت جماعة العلوم بالمدرسة بالتعاون مع جماعة اليونسكو عدة فعاليات وهي:
ورقة عمل بعنوان علاقة دورة المياه بالمناخ نفذتها الطالبة فاطمة الحارثي.
تجربة عملية لاستخدام الطاقة الشمسية في تقطير الماء المالح للحصول على ماء عذب.
أدوات التجربه:
دورق حجمي يحتوي على أنبوب موصول في أحد جانبيه- - عاكس المونيوم--- قماش أسود--- عدة مرايا--- ماء صنبور--- كأس سعة
250 مل عدسة محدبة لتجميع أشعة االشمس.
خطوات العمل:
1- يغطى الدورق الحجمي بقماش أسود ثم يملأ بماء الصنبور
2-توضع العدسة المحدبة في فوهة الدورق ويوضع الكأس أسفل الأنبوب الموصول بالدورق.
3- تنقل جميع الأدوات إلى مكان به شمس ثم يوضع الدورق على الأرض ويحاط بالسطح العاكس والمرايا بحيث نحصل على أكبر قدر من أشعة الشمس على العدسة والدورق
4- بعد مرور فترة من الزمن سيبدأ الماء بالغليان ثم يتبخر ويتكثف عبر الأنبوب فيتم تجميع الماء المقطر في الكأس . ونكون بذلك قد حصلنا على ماء مقطر.
أيضا تم عمل تجربة أخرى لقياس ملوحة مياه الصنبور وذلك كالآتي:
أدوات التجربة:
كأس زجاجي – (100مل من ماء الصنبور) – لهب بنزن— ميزان الكتروني
خطوات التجربة:
1- نزن الكأس وهي فارغة بواسطة الميزان الالكتروني
2- نصب الماء في الكأس ونبدأ بتسخينه حتي الغليان
3- نستمر في تسخين الماء حتى يتبخر كل ما به من ماء ويترسب الملح في قاع الكأس
4-نزن الكأس مرة أخرى
النتائج:
لقياس نسبة الملح في (100 مل) من الماء نوجد الفرق في الوزن بين الكأس وهي فارغة والكأس بعد ترسب الملح عليها.
بعد حساب الفرق وجد أن كمية الملح = 0.06 g
اذن نسبة الملوحة = (كتلة الملح ÷ كتلة الماء ) X 100%
= (0.06 g ÷ 100 g) X 100%
= 0.06%
تم التعاون مع البلدية في اقامة معرض للمياه
اعداد وتوزيع نشرات وملصقات خاصة باليوم
. زيارة مختبرات البلدية لمعاينة الأجهزة لقياس ملوحة المياه وتلوثها
ورقة عمل بعنوان علاقة دورة المياه بالمناخ نفذتها الطالبة فاطمة الحارثي.
تجربة عملية لاستخدام الطاقة الشمسية في تقطير الماء المالح للحصول على ماء عذب.
أدوات التجربه:
دورق حجمي يحتوي على أنبوب موصول في أحد جانبيه- - عاكس المونيوم--- قماش أسود--- عدة مرايا--- ماء صنبور--- كأس سعة
250 مل عدسة محدبة لتجميع أشعة االشمس.
خطوات العمل:
1- يغطى الدورق الحجمي بقماش أسود ثم يملأ بماء الصنبور
2-توضع العدسة المحدبة في فوهة الدورق ويوضع الكأس أسفل الأنبوب الموصول بالدورق.
3- تنقل جميع الأدوات إلى مكان به شمس ثم يوضع الدورق على الأرض ويحاط بالسطح العاكس والمرايا بحيث نحصل على أكبر قدر من أشعة الشمس على العدسة والدورق
4- بعد مرور فترة من الزمن سيبدأ الماء بالغليان ثم يتبخر ويتكثف عبر الأنبوب فيتم تجميع الماء المقطر في الكأس . ونكون بذلك قد حصلنا على ماء مقطر.
أيضا تم عمل تجربة أخرى لقياس ملوحة مياه الصنبور وذلك كالآتي:
أدوات التجربة:
كأس زجاجي – (100مل من ماء الصنبور) – لهب بنزن— ميزان الكتروني
خطوات التجربة:
1- نزن الكأس وهي فارغة بواسطة الميزان الالكتروني
2- نصب الماء في الكأس ونبدأ بتسخينه حتي الغليان
3- نستمر في تسخين الماء حتى يتبخر كل ما به من ماء ويترسب الملح في قاع الكأس
4-نزن الكأس مرة أخرى
النتائج:
لقياس نسبة الملح في (100 مل) من الماء نوجد الفرق في الوزن بين الكأس وهي فارغة والكأس بعد ترسب الملح عليها.
بعد حساب الفرق وجد أن كمية الملح = 0.06 g
اذن نسبة الملوحة = (كتلة الملح ÷ كتلة الماء ) X 100%
= (0.06 g ÷ 100 g) X 100%
= 0.06%
تم التعاون مع البلدية في اقامة معرض للمياه
اعداد وتوزيع نشرات وملصقات خاصة باليوم
. زيارة مختبرات البلدية لمعاينة الأجهزة لقياس ملوحة المياه وتلوثها